1- Kedudukan bulan Rajab dalam Al Qur’an :
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ . (التوبة : 36)
Sesungguhnya bilangan bulan pada sisi Allah adalah dua belas bulan, dalam ketetapan Allah di waktu Dia menciptakan langit dan bumi, di antaranya empat bulan haram[640]. Itulah (ketetapan) agama yang lurus, maka janganlah kamu menganiaya diri[641] kamu dalam bulan yang empat itu, dan perangilah kaum musyrikin itu semuanya sebagaimana merekapun memerangi kamu semuanya, dan ketahuilah bahwasanya Allah beserta orang-orang yang bertakwa.
[640] maksud bulan haram adalah bulan Zulkaidah, Zulhijjah, Muharram dan Rajab.
[641] maksudnya janganlah kamu menganiaya dirimu dengan mengerjakan perbuatan yang dilarang, seperti melanggar kehormatan bulan itu dengan mengadakan peperangan.
2- Puasa dan do’a di bulan Rajab :
السلسلة الصحيحة - مختصرة - (4 / 522)
1898 - ( حسن )
شعبان بين رجب ورمضان يغفل الناس عنه ترفع فيه أعمال العباد فأحب أن لا يرفع عملي إلا وأنا صائم ] . ( حسن )
صحيح وضعيف سنن ابن ماجة - (4 / 243)
( سنن ابن ماجة )
1743 حدثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي حدثنا داود بن عطاء حدثني زيد بن عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب عن سليمان عن أبيه عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن صيام رجب .
تحقيق الألباني : ضعيف جدا ، الضعيفة ( 404 )
أداء ما وجب - (1 / 64)
( إسناده ضعيف )
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم : نهى عن صيام رجب كله [ 64 ]
صحيح وضعيف سنن أبي داود - (5 / 430)
( سنن أبي داود )
2430 حدثنا إبراهيم بن موسى حدثنا عيسى حدثنا عثمان يعني ابن حكيم قال سألت سعيد بن جبير عن صيام رجب فقال أخبرني ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم.
تحقيق الألباني : صحيح
مشكاة المصابيح - (1 / 306)
1369 - [ 16 ] (ضعيف)
وعن أنس قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل رجب قال : " اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان ". رواه البيهقي في الدعوات الكبير
3-
الإسراء والمعراج
اختلف العلماء في تعيين زمنه على أقوال شتى :
1 ـ فقيل : كان الإسراء في السنة التي أكرمه الله فيها بالنبوة، واختاره الطبرى .
2 ـ وقيل : كان بعد المبعث بخمس سنين، رجح ذلك النووى والقرطبى .
3 ـ وقيل : كان ليلة السابع والعشرين من شهر رجب سنة 10 من النبوة .
4 ـ وقيل : قبل الهجرة بستة عشر شهرًا، أي في رمضان سنة 12 من النبوة .
5 ـ وقيل : قبل الهجرة بسنة وشهرين، أي في المحرم سنة 13 من النبوة .
6 ـ وقيل : قبل الهجرة بسنة، أي في ربيع الأول سنة 13 من النبوة .
وَرُدَّتِ الأقوالُ الثلاثة الأول بأن خديجة رضي الله عنها توفيت في رمضان سنة عشر من النبوة، وكانت وفاتها قبل أن تفرض الصلوات الخمس . ولا خلاف أن فرض الصلوات الخمس كان ليلة الإسراء . أما الأقوال الثلاثة الباقية فلم أجد ما أرجح به واحدًا منها، غير أن سياق سورة الإسراء يدل على أن الإسراء متأخر جدًا . (الرحيق المختوم) .
4- Atirah = Rajabiah
مشكاة المصابيح - (1 / 332)
1478 - [ 2 ] ( ضعيف )
عن مخنف بن سليم قال : كنا وقوفا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفة فسمعته يقول : " يا أيها الناس إن على كل أهل بيت في كل عام أضحية وعتيرة هل تدرون ما العتيرة ؟ هي التي تسمونها الرجبية " . رواه الترمذي وأبو داود والنسائي وابن مامجه وقال الترمذي : هذا حديث غريب ضعيف الإسناد وقال أبو داود : والعتيرة منسوخة
أداء ما وجب - (1 / 38)
(صحيح)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لا فرع ولا عتيرة)
________
قلت : هذا صحيح ولكن ما هي حقيقة الفرع والعتيرة ؟
أما الأول : فهو أول النتاج كان ينتج لهم كانوا يذبحونهم لطواغيتهم والعتيرة ذبيحة في رجب كما جاء ذلك مفسرا في بعض طرق حديث أبي هريرة المذكور في الكتاب في (الصحيحين) و (المسند) فإذا ذبح المسلم ذبيحة أول النتاج لوجه الله تعالى أو ذبح في رجب كما يذبح في غيره دون أن يخصها به فلا مانع منه بل قد جاءت أحاديث تدل على ذلك من ذلك حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الفرع فقال : (حق . .) وسئل عن العتيرة ؟ فقال : (حق) وفي حديث آخر : (اذبحوا لله عز وجل في أي شهر كان) . والأول إسناده حسن والآخر صحيح على شرط الشيخين وهما من حديث أبي هريرة قد خرجتها في (إرواء الغليل)
(1166 - 1167)
وقال الحافظ في (تلخيص الحبير) (4 / 149) :
(وقد ورد الأمر بالعتيرة في أحاديث كثيرة وصحح ابن المنذر منها حديثا وساق البيهقي منها جملة والجمع بين هذا وبين حديث أبي هريرة أن المراد الوجوب أي لا فرع واجب ولا عتيرة واجبة قاله الشافعي ونص في رواية حرملة أنهما إن تيسر كل شهر كان حسنا) . [ 38 ]
*****
Langganan:
Posting Komentar (Atom)
Tidak ada komentar:
Posting Komentar