Rabu, 09 Februari 2011

MULUDAN YANG BENAR DENGAN TADABBUR BUKAN SLAMETAN

NIKMAT DICINTAI ALLAH DAN CARA MERAIH CINTANYA

1. Khutbah berkaitan dengan bulan Maulid.
2. Mencari cinta dan ampunan Allah di bulan Maulid.
3. Bagaimana caranya ?
مشكاة المصابيح - (1 / 2)
8 - [ 7 ] (متفق عليه)
وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان : من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، ومن أحب عبدا لا يحبه إلا لله، ومن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار.

قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (آل عمران : 31)
Katakanlah: "Jika kamu (benar-benar) mencintai Allah, ikutilah aku, niscaya Allah mengasihi dan mengampuni dosa-dosamu". Allah Maha Pengampun lagi Maha Penyayang.
(ابن كثير) هذه الآية الكريمة حاكمة على كل من ادعى محبة الله، وليس هو على الطريقة المحمدية فإنه كاذب في دعواه في نفس الأمر، حتى يتبع الشرع المحمدي والدين النبوي في جميع أقواله وأحواله، كما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عليه أمْرُنَا فَهُوَ رَدُّ". ولهذا قال: { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ } أي: يحصل لكم فوق ما طلبتم من محبتكم إياه وهو محبته إياكم، وهو أعظم من الأول، كما قال بعض الحكماء العلماء: ليس الشأن أن تُحِبّ، إنما الشأن أن تُحَبّ .

(معنى حب الله للعبد) في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله إذا أحب عبداً دعا جبريلَ فقال : إني أُحِبُّ فلاناً فأحِبه ، قال : فيحِبه جبريلُ ثم ينادي في السماء فيقول : إنّ الله يحب فلاناً فأحِبوه ، فيحِبه أهل السماء ، قال : ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض عبداً دعا جبريلَ فيقول : إني أبغض فلاناً فأبغِضه ، قال : فيبغِضه جبريلُ ثم ينادِي في أهل السماء : إن الله يُبغِض فلاناً فأبغضوه، قال : فيبغِضونه ثم توضع له البغضاءَ في الأرض .

******

Tidak ada komentar:

Posting Komentar